The 2-Minute Rule for نقاش حر
The 2-Minute Rule for نقاش حر
Blog Article
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
خسرت بلدي للأبد. خسرت المنزل الذي عشت به كل طفولتي. هذا كان من أصعب الأمور التي اختبرتها هنا. رأيت منزلي مدمرا.
يهتم هذا النوع بتطلعاتك وأفكارك المستقبلية التي تراها في مجال عملك الحالي لإعطاء الصحفي إطار مرجعي لاحتياجاتك القادمة، وفي الغالب لا يتم نشر هذه المقابلة في الوقت الحالي بل في وقت لاحق مناسب، لذلك تعتبر طريقة مشجعة لجعل نفسك مصدر موضوع في المستقبل.[٣]
وفي هذا النوع من المقابلات لا يجب أن يقاطع أو يتطفل الصحفيون بل يجب عليهم تشجيع الضيف على الاستمرار في الحديث وذلك بتحريك الرأس وبقاء النظر مسلطاً عليه.
وحول قيامه بإنشاء غرفة خاصة على التطبيق للحديث حول أوضاع المعتقلين في السجون المصرية، قال عبدالباسط "أكثر من شخص طلب مني فعل شيء عن المعتقلين، وذلك من أجل إحياء قضية المعتقلين في السجون".
وهي النقيض للأسئلة المغلقة وتميل لأن تكون أكثر موضوعية لكن أقل توجيهاً من الأسئلة المغلقة، وعادة ما تبدأ بعبارات مثل “لماذا” و”كيف”، أو عبارت مثل “قل لي عن…..، المهم أن تحفز الضيف على إعطاء إجابة كاملة ذات معنى.
أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا
هل أنت جديد نون في ويكيبيديا؟ مرحباً بك! تعلم كيفية التحرير؛ احصل على مساعدة.
أخبار الأمم المتحدة: كيف كانت هذه التجربة وما هو أكثر ما علق في ذاكرتك منها؟
٤ نصائح وأمور على المُحاور أو المذيع اتباعها في الحوار الصحفي
مصطفى الدبّاس: هذا هو السؤال الذي يواجهه كل الأشخاص الذين وصلوا إلى أوروبا. من خلال عملي بالصحافة استطعت تكوين شبكة علاقات في وسط الصحفيين بداية في برلين، سواء صحفيين سوريين من الأشخاص الذين كنت على تواصل سابق معهم، أو من أصدقاء كنت أعرفهم في سوريا، أو صحفيين ألمان لأنني كتبت بضع مقالات نُشرت في صحف ألمانية.
أتمنى أن يتجاوز كل الأشخاص الذي غادروا سوريا هذه الحرب التي سببت صدمة للكثير منهم
أصر على الضيف أن يجيب عن الأسئلة التي من حق المشاهدين أو المستمعين معرفتها.
علي غيث: أهم ما في الأمر للأمم المتحدة بما أنها تجمع الأمم (كما ينم اسمها) يفترض أن تتكلم بلسان الأمم من ناحية حقوقية، بالتالي فالتركيز للأمم المتحدة على الصحافة الفلسطينية يعني رفع مكانة حرية التعبير للصحفيين الفلسطينيين، وإعلاء صوتهم في أروقة الأمم المتحدة، سواء كانت بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، أو بطريقة افتراضية أو على أرض الواقع.